09/01/2012 00:00 ص
ملخص لقاء د / عصام العريان مع الجزيرة مباشر :
- القضاء سيتمتع باستقلال تام في الدستور الجديد .
- القوات المسلحة ليست فوق الدستور، ويجب على المجلس العسكري الاعتذار عن أي انتهاكات تم ارتكابها .
- أرفض مصطلح "الخروج الآمن" تماما ، لا يوجد ما يسمي "بالخروج الآمن".. يوجد دولة حق وعدل للجميع.. ودولة قانون ومحاسبة للمسئولين بشرط وجود دليل.. هذا المصطلح إهانة للشعب وللقوات المسلحة .
- في تصوري أنه من الصعب الإنتهاء من وضع الدستور قبل انتخابات الرئاسة، وأعتقد أن الرئيس القادم سيأتي أثناء وضع الدستور
- نريد أن يكون النظام في مصر برلمانياً حتى لا يظهر (فرعون) جديد، لكن المرحلة القادمة تحتاج للنظام البرلماني الرئاسي المنتخب، الرئيس القادم سيختاره الشعب كما اختار البرلمان لذلك سيكون له نفس الشرعية وستوازاي صلاحياته صلاحيات البرلمان
- الوفاء لدماء الشهداء يكون بالقصاص لهم ومحاكمة القتلة.. لابد أن نقتص من قتلة الشهداء القصاص العادل الذي يرضي الشعب وهذه أولوية للبرلمان القادم
- استكمال أهداف الثورة ببناء مؤسسات الدولة وتحقيق آمالنا
- اللجنة التأسيسية للدستور لابد أن تمثل كل أطياف الشعب ، ونحن أكثر الناس حرصا علي تمثيل كل القوى السياسية في هذه اللجنة
- كما أننا لم نكن نعرف نتيجة الإستفتاء ونتيجة الإنتخابات قبل إجراءها.. نحن لآن لا نعرف من هو رئيس مجلس الشعب القادم
- صوت كل الأطياف السياسية مسموع بالبرلمان الجديد
- الثورة نجحت في تحقيق عدد كبير من الإنجازات حتي الآن، لكن انهاء جذور وفساد النظام السابق يحتاج وقت طويل
- حكومة الجنزوري والمجلس العسكري والبرلمان مسؤولون عن انهاء المرحلة الإنتقالية
- نلمس الآن تواجدا أمنيا واضحا في الشارع
- نحرص علي أن تكون الخمسة شهور المتبقية خالية من أية صدامات مع احتفاظنا بحقنا في الاستجاوبات وطلبات الإحاطة ومراقبة الحكومة والزامها بتحقيق مطالب الشعب
- لابد من تحقيق أهداف الثورة وعلي رأسها حقوق الشهداء والمصابين
- دور المجلس الاستشاري هو تقديم المشورة فقط للمجلس العسكري
- البرلمان هو الجهة الوحيدة التي لها الحق في اقتراح القوانين واختيار لجنة الدستور
- المليونيات ستظل في خلفيات المشهد السياسي في مصر والشعب قادر علي حل أي مشكلة ، والمليونيات هي التي أتت بمجلس الشعب، أكبر مليونية هي مليونية الإنتخابات التي شارك 30 مليون حتي الآن وشاركنا فيها جميعا
- الشعب هو صاحب القرار ونريد أن تكون إرادته محل احترام الجميع
- الإخوان أقل القوي السياسية اتصالا بالمجلس العسكري
- لا دخل للدكتور الجنزوري في اختيار أعضاء اللجنة الدستورية
- لا نريد من الدول الكبرى سوى احترام إرادة الشعب المصريّ .
- القضاء سيتمتع باستقلال تام في الدستور الجديد .
- القوات المسلحة ليست فوق الدستور، ويجب على المجلس العسكري الاعتذار عن أي انتهاكات تم ارتكابها .
- أرفض مصطلح "الخروج الآمن" تماما ، لا يوجد ما يسمي "بالخروج الآمن".. يوجد دولة حق وعدل للجميع.. ودولة قانون ومحاسبة للمسئولين بشرط وجود دليل.. هذا المصطلح إهانة للشعب وللقوات المسلحة .
- في تصوري أنه من الصعب الإنتهاء من وضع الدستور قبل انتخابات الرئاسة، وأعتقد أن الرئيس القادم سيأتي أثناء وضع الدستور
- نريد أن يكون النظام في مصر برلمانياً حتى لا يظهر (فرعون) جديد، لكن المرحلة القادمة تحتاج للنظام البرلماني الرئاسي المنتخب، الرئيس القادم سيختاره الشعب كما اختار البرلمان لذلك سيكون له نفس الشرعية وستوازاي صلاحياته صلاحيات البرلمان
- الوفاء لدماء الشهداء يكون بالقصاص لهم ومحاكمة القتلة.. لابد أن نقتص من قتلة الشهداء القصاص العادل الذي يرضي الشعب وهذه أولوية للبرلمان القادم
- استكمال أهداف الثورة ببناء مؤسسات الدولة وتحقيق آمالنا
- اللجنة التأسيسية للدستور لابد أن تمثل كل أطياف الشعب ، ونحن أكثر الناس حرصا علي تمثيل كل القوى السياسية في هذه اللجنة
- كما أننا لم نكن نعرف نتيجة الإستفتاء ونتيجة الإنتخابات قبل إجراءها.. نحن لآن لا نعرف من هو رئيس مجلس الشعب القادم
- صوت كل الأطياف السياسية مسموع بالبرلمان الجديد
- الثورة نجحت في تحقيق عدد كبير من الإنجازات حتي الآن، لكن انهاء جذور وفساد النظام السابق يحتاج وقت طويل
- حكومة الجنزوري والمجلس العسكري والبرلمان مسؤولون عن انهاء المرحلة الإنتقالية
- نلمس الآن تواجدا أمنيا واضحا في الشارع
- نحرص علي أن تكون الخمسة شهور المتبقية خالية من أية صدامات مع احتفاظنا بحقنا في الاستجاوبات وطلبات الإحاطة ومراقبة الحكومة والزامها بتحقيق مطالب الشعب
- لابد من تحقيق أهداف الثورة وعلي رأسها حقوق الشهداء والمصابين
- دور المجلس الاستشاري هو تقديم المشورة فقط للمجلس العسكري
- البرلمان هو الجهة الوحيدة التي لها الحق في اقتراح القوانين واختيار لجنة الدستور
- المليونيات ستظل في خلفيات المشهد السياسي في مصر والشعب قادر علي حل أي مشكلة ، والمليونيات هي التي أتت بمجلس الشعب، أكبر مليونية هي مليونية الإنتخابات التي شارك 30 مليون حتي الآن وشاركنا فيها جميعا
- الشعب هو صاحب القرار ونريد أن تكون إرادته محل احترام الجميع
- الإخوان أقل القوي السياسية اتصالا بالمجلس العسكري
- لا دخل للدكتور الجنزوري في اختيار أعضاء اللجنة الدستورية
- لا نريد من الدول الكبرى سوى احترام إرادة الشعب المصريّ .
المصدر / نافذة مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق